foughala
شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)14 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)14 829894
ادارة المنتدي شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)14 103798


foughala
شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)14 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)14 829894
ادارة المنتدي شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)14 103798


foughala
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
foughala

اهلا بكم في منتدى الجزائريين ونحن نرحب بسكان الصحراء
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
الى كل من يريد ان يترك بصمة في هذا المنتدى ان يشاركنا في اثرائه بمختلف المواضيع وله منا جزيل الشكر والعرفان هيئة المنتدى                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                   

مرحبا بكم في احلى منتدى نتمنى ان تجدوا ماتريدونه                      مدير المنتدى

اعلان : لكل الاعضاء  لقد تم صنع شعار لمنتدانا يجب استعماله في كل المواضيع  ارجوا التقيد بالقانون https://foughala-star.7olm.org/montada-f37/topic-t1867.htm#2710

 

 شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)14

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hchelahi




عدد المساهمات : 1368
نقاط : 3862
التميز : 52
تاريخ التسجيل : 26/07/2009
العمر : 63
الموقع : بسكرة

شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)14 Empty
مُساهمةموضوع: شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)14   شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)14 Icon_minitimeالإثنين أغسطس 31, 2009 3:03 pm



أين الملوكُ ومن بالأرض قد عَمَروا

الأعشى



أين الملوكُ ومن بالأرض قد عَمَروا

قد فارقوا ما بَنَوا فيها وما عَمَروا



أين العساكِرُ ما ردَّت وما نَفَعت

وأين ما جَمَعوا فيها وما ادَّخروا



أتاهُمُ أمر رَبِّ العرشِ في عَجَلٍ

لم يُنْجِهِم منه لا مالٌ ولا وَزَرُ

ألمْ ترَ أنّ العزّ ألقى برحلهِ

الأعشى



ألمْ ترَ أنّ العزّ ألقى برحلهِ
إلى الغرّ منْ أولادِ بكرِ بنِ عامرِ

أعلقمُ قدْ صيرتني الأمورُ

الأعشى



أعلقمُ قدْ صيرتني الأمورُ
إلَيْكَ، وَمَا كَانَ لي مَنْكَصُ
كساكمْ علاثة ُ أثوابهُ
وَوَرّثَكُمْ مَجْدَهُ الأحْوَصُ
وَكُلُّ أُنَاسٍ، وَإنْ أَفْحَلوا
إذا عَايَنُوا فَحْلَكُمْ بَصْبَصُوا
وإنْ فحصَ النّاسُ عنْ سيدٍ
فَسَيّدُكُمْ عَنْهُ لا يُفْحَصُ
فهلْ تنكرُ الشّمسُ في ضوئها
أوِ القَمَرُ البَاهِرُ المُبْرِصُ
فَهَبْ لي ذُنُوبي فَدَتْكَ النّفُوسُ
ولا زلتَ تنمي، ولا تنقصُ

بَني عَمّنَا لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ بَينَنا

الأعشى



بَني عَمّنَا لا تَبْعَثُوا الحَرْبَ بَينَنا
كَردّ رَجيعِ الرّفضِ وَارموا إلى السِّلمِ
وكونوا كما كنّا نكونُ، وحافظوا
علينا كما كنّا نحافظُ عن رهمِ
نِساءِ مَوَالِينَا البَوَاكي، وَأنْتُمُ
مددتمُ بأيدينا حلافَ بني غنمِ
فلا تَكسِرُوا أرْماحَهمْ في صُدورِكُم
فتَغشِمَكمْ، إنّ الرّمَاحَ من الغَشْمِ

تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ

الأعشى



تَصَابَيتَ أمْ بانَتْ بعَقْلِكَ زَيْنَبُ،
وقدْ جعلَ الودُّ الذي كانَ يذهبُ
وشاقتكَ أظغانٌ لزينبَ غدوة ً،
تحَمّلنَ حتى كادَتِ الشمسُ تَغرُبُ
فَلَمّا استَقَلّتْ قلتُ نخلَ ابنِ يامِنٍ
أهُنّ أمِ اللاّتي تُرَبِّتُ يَتْرَبُ
طَرِيقٌ وَجَبّارٌ رِوَاءٌ أُصُولُهُ،
عليهِ أبابيلٌ منَ الطّيرِ تنعبُ
علونَ بأنماطٍ عتاقٍ وعقمهٍ،
جَوَانِبُهَا لَوْنَانِ وَرْدٌ وَمُشْرَبُ
أجَدّوا فَلَمّا خِفْتُ أنْ يَتَفَرّقُوا
فَرِيقَينِ، منهُمْ مُصْعِدٌ وَمُصَوِّبُ
طَلَبْتُهُمُ تَطْوِي بيَ البِيدَ جَسْرَة ٌ،
شويقئة ُ النّابينِ وجناءُ ذعلبُ
مُضَبَّرَة ٌ حَرْفٌ كَأنّ قُتُودَهَا
تَضَمّنَها مِنْ حُمْرِ بَيّانَ أحْقَبُ
فلما ادركتُ الحيّ أتلعَ أنسٌ،
كمَا أتْلَعَتْ تحتَ المكانِسِ رَبْرَبُ
وفي الحيّ من يهوى لقانا ويشتهي،
وآخرُ منْ أبدى العداوة َ مغضبُ
فَما أنْسَ مِلأشْيَاءِ لا أنْسَ قَوْلهَا:
لعلّ النّوى بعد التفرقِ تصقبُ
وَخَدّاً أسِيلاً يَحْدُرُ الدّمعَ فَوْقَهُ
بنانٌ كهدّابِ الدّمقسِ مخضَّبُ
وكأسٍ كَعَينِ الدّيكِ باكَرْتُ حدّها
بفتيانِ صدقٍ والنواقيسُ تضربُ
سلافٍ كأن الزغفرانَ، وعندماً،
يصفَّقُ في ناجودها ثمّ تقطبُ
لها أرجٌ في البيتِ عالٍ كأنما
ألمّ مِنْ تَجْرِ دارِينَ أرْكَبُ
ألا أبلغا عنّي حريثاً رسالة ً،
فإنكَ عنْ قصدِ المحجّة ِ أنكبُ
أتَعْجَبُ أنْ أوْفَيْتِ للجَارِ مَرّة ً،
فنحنُ لعمري اليومَ من ذاكَ نعجبُ
فَقَبْلَكَ مَا أوْفَى الرُّفَادُ لجَارِهِ،
فأنْجاهُ مِمّا كان يَخشَى وَبَرْهَبُ
فأعطاهُ حِلْساً غَيرَ نكْسٍ أرَبَّهُ
لؤاماً بهِ أوفى وقدْ كادَ يذهبُ
تداركهُ في منصلِ الألّ بعدما
مضى غيرَ دأداءٍ وقد كادَ يعطبُ
وَنَحْنُ أُنَاسٌ عُودُنَا عُودُ نَبْعَةٍ
إذا انتسبَ الحيانِ بكرٌ وتغلبُ
لَنَا نَعَمٌ لا يَعْتَرِي الذّمُّ أهْلَهُ،
تعقَّرُ للضيف الغريبِ وتحلبُو
ويعقلُ إنْ نابتْ عليهِ عظيمة ٌ،
إذا ما أناسٌ موسعونَ تغيّبوا
ويمنعهُ يومَ الصّياحِ مصونة ٌ،
سراعٌ إلى الدّاعي تثوبُ وتركبُ
عناجيجُ منْ آلِ الصّريحِ وأعرجٍ
مَغَاوِيرُ فِيهَا لِلأرِيبِ مُعَقَّبُ
وَلَدْنٌ مِنَ الخَطّيّ فِيهِ أسِنّة ٌ،
ذَخائِرُ مِمّا سَنّ أبْزَى وَشرْعَبُ
وبيضٌ كأمثالِ العقيقِ صوارمٌ،
تصانُ ليومِ الدَّوخِ فينا وتخشبُ
وكلُّ دلاصٍ كالأضاة ِ حصينةٍ،
ترى فضلها عنْ ربّها يتذ بذبُ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)14
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)13
» شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى)15
» شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى) 1
» شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى) 2
» شعراء العصر الجاهلي وقصائدهم(الأعشى) 3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
foughala :: علوم وثقافة :: الادب العربي-
انتقل الى: