1 - الإمساك عن السفر في شهر صفر، وترك ابتداء الأعمال فيه من النكاح والدخول وغيره. 2 - ترك تنظيف البيت وكنسه عقب سفر المسافر. 3 - صلاة ركعتين حين الخروج إلى الحج، يقرأ في الأولى بعد الفاتحة "قل يا أيها الكافرون" وفي الثانية (الإخلاص) فإذا فرغ قال: "اللهم بك انتشرت، وإليك توجهت.. " ويقرأ آية الكرسي وسورة الإخلاص والمعوذتين، وغير ذلك مما جاء في بعض الكتب مثل "إحياء الغزالي" و "الفتاوى الهندية" و "شرعة الإسلام". 4 - صلاة أربع ركعات. 5 - قراءة المريد للحج إذا خرج من منزله آخر سورة (آل عمران) وآية الكرسي و (إنا أنزلناه) و (أم الكتاب) بزعم أن فيها قضاء حوائج الدنيا والآخرة. 6 - الجهر بالذكر والتكبير عند تشييع الحجاج وقدومهم. 7 - الأذان عند توديعهم. 8 - توديع الحجاج من قبل بعض الدول بالموسيقى. 9 - السفر وحده أنسًا بالله -تعالى- كما يزعم بعض الصوفية! 10 - السفر من غير زاد بدعوى التوكل. 11 - السفر لزيارة قبور الأنبياء والصالحين. 12 - عقد الرجل على المرأة المتزوجة إذا عزمت على الحج، وليس معها محرم، يعقد عليها ليكون معها كمحرم. 13 - أخذ المكس (الضرائب) من الحجاج القاصدين لأداء فريضة الحج. 14 - صلاة المسافر ركعتين كلما نزل منزلا، وقوله: اللهم أنزلني منزلاً مباركًا وأنت خير المنزلين. 15 - قراءة المسافر في كل منزل ينزله سورة الإخلاص مرة، وآية الكرسي مرة، وآية (وما قدروا الله حق قدره) مرة. 16 - "قصد بقعة يرجو الخير بقصدها: ولم تستحب الشريعة ذلك، مثل المواضع التي يقال: إن فيها أثر النبي -صلى الله عليه وسلم- كما يقال في صخرة بيت المقدس، وكذلك مشاهد الأنبياء والصالحين. 17 - شهر السلاح عند قدوم تبوك.
<table border=0 cellPadding=0 width="100%"><tr><td width="100%">في الإحرام </TD></TR> <tr><td width="100%" align=right>
اتخاذ نعل خاصة بشروط معينة معروفة في بعض الكتب. مجاوزة الحاج ميقات جهته دون أن يحرم حتى يصل إلى جدة أو غيرها من داخل المواقيت فيحرم منها، وهذا مخالف لأمر الرسول- صلى الله عليه وسلم- بأن يحرم كل حاج من الميقات الذي يمر عليه.. فعلى مَن وقع منه ذلك أن يرجع إلى الميقات الذي تجاوز فيحرم منه عند تيسر ذلك؛ وإلا فعليه فدية يذبحها في مكة، ويطعمها كلها الفقراء سواء كان قدومه عن طريق الجو، أو البر، أو البحر؛ فإن لم يمر على كل ميقات من المواقيت الخمسة المعروفة أحرم إذا حاذى أول ميقات يمر به. عدم سؤال أهل العلم عما خفي من أحكام الحج؛ فترى كثيرًا من الحجاج يقومون بأداء أفعال الحج بناء على ما يرونه من فعل العامة من الناس، ولسان حالهم يقول: أفعل مثل الناس، مع أن الله يقول: (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعلَمُونَ). الحج صامتًا لا يتكلم. يدعو كثير من الحجاج بأدعية لا يفقهون لها معنى، وذلك بناء على ما يقع في أيديهم من كتب الأدعية والأذكار غير الموثقة، والمشروع أن يدعو الله- تعالى- بدعاء مأثور يعرف متنه أو يتفهم معناه، أو يدعو بما شاء الله أن يرجوه ويقبله دون تقيد بكتاب معين. الاضطباع عند الإحرام. التكبير والتهليل بدل التلبية. قصد جبال وبقاع بعينها حول مكة للتبرك بها. قصد الصلاة في مساجد معينة من الحرم المكي والمدني كمسجد عائشة بـ(التنعيم). </TD></TR></TABLE>
|