foughala
الخشوع في الصلاة ص4 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الخشوع في الصلاة ص4 829894
ادارة المنتدي الخشوع في الصلاة ص4 103798


foughala
الخشوع في الصلاة ص4 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الخشوع في الصلاة ص4 829894
ادارة المنتدي الخشوع في الصلاة ص4 103798


foughala
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
foughala

اهلا بكم في منتدى الجزائريين ونحن نرحب بسكان الصحراء
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
الى كل من يريد ان يترك بصمة في هذا المنتدى ان يشاركنا في اثرائه بمختلف المواضيع وله منا جزيل الشكر والعرفان هيئة المنتدى                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                   

مرحبا بكم في احلى منتدى نتمنى ان تجدوا ماتريدونه                      مدير المنتدى

اعلان : لكل الاعضاء  لقد تم صنع شعار لمنتدانا يجب استعماله في كل المواضيع  ارجوا التقيد بالقانون https://foughala-star.7olm.org/montada-f37/topic-t1867.htm#2710

 

 الخشوع في الصلاة ص4

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hchelahi




عدد المساهمات : 1368
نقاط : 3862
التميز : 52
تاريخ التسجيل : 26/07/2009
العمر : 64
الموقع : بسكرة

الخشوع في الصلاة ص4 Empty
مُساهمةموضوع: الخشوع في الصلاة ص4   الخشوع في الصلاة ص4 Icon_minitimeالإثنين أغسطس 24, 2009 12:19 am

ثم نكبر ونركع، والركوع فيه اقرار بعظمة الخالق الذي نقف بين يديه ودليل خضوعنا له طائعين مختارين لأننا نعلم علم اليقين أنه الله ربنا وخالقنا ولا معبود سواه فنقول سبحان ربي العظيم ثلاثاً ونشعر معها بعظمة الله الذي نسبحه فهو العظيم ليس كمثله شيء والعظيم اسم من أسماء الله الحسنى. وقد كان الرسول صلى الله علية وسلم يدعو في ركوعه ومما كان يدعو به: "اللهم لك ركعت وبك آمنت ولك أسلمت أنت ربي خشع لك سمعي وبصري ولحمي وعظمي ودمي وبشري" ولو تدبرنا هذا الدعاء لعلمنا بين يدي من نركع ولاستشعرنا عظمة الخالق الذي نقف بين يديه ونركع له على هذا النحو. ومما كان يقوله صلى الله علية وسلم ايضاً في الركوع: "سبوح قدوس رب الملائكة والروح" والادعية في الركوع والسجود والاستفتاح كثيرة ويمكن الرجوع الى كتب الاذكار للإستزادة منها.
ثم نقوم من الركوع وعندما يقول الامام سمع الله لمن حمد، وهو دعاء يطلب من المولى عز وجل ان يسمع دعاء الحامدين له على نعمه فنردد: ربنا لك الحمد حمدا كثيرا طيبا، مباركا فيه حمدا ملء السموات والارض وما بينهما وملء ما شئت أهل المجد والثناء لا اله إلا انت. وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله علية وسلم حدثهم أن عبداً من عباد الله قال: "يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها فصعدا الى السماء وقالا: يا ربنا إن عبدك قال مقالة لا ندري كيف نكتبها؟ قال الله عز وجل وهو أعلم بما قال عبده: ماذا قال عبدي؟ قالا: يا رب إنه قال با رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، فقال الله عز وجل لهما: اكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه به" فلنقل كما قال العبد: ربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. فهل نعي فعلاً معنى الحمد كما ينبغي لجلال وجه الله تعالى وعظمة سلطانه الذي لا يعلم قدره إلا الله تعالى ثم نشعر بأن الله تعالى سيسمع هذا الحمد كله ويثيبنا عليه بهذا القدر او بما يشاء سبحانه فهو الكريم يضاعف لمن يشاء بقدر ما يشاء تقدست أسماؤه وصفاته..
ثم نخر ساجدين لله تعالى طائعين مختارين سجود عبادة وتذلل وتضرع للخالق العظيم، رب الارباب ومسبب الاسباب فنقول سبحان ربي الاعلى ثلاثاً لأنه هو العلي والاعلى في كل شيء وهو الاحد الذي لاينبغي السجود إلا له سبحانه وتعالى علواً كبيرا، وهو الاعلى من الانسان ومنصبه ومن الدنيا وما فيها من مشاغل وملذات وفتن وزينة ومن كل الخلق مهما علا شأنهم ولا أحد أعلى من الله تعالى ربنا ورب كل شيء سبحانه. ولنتذكر في هذا الموقف أنه كلما تذلل العبد لربه كلما كان أقرب له تعالى كما قال صلى الله علية وسلم: (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء) وان يضع الانسان اشرف ما خلقه الله فيه وهو وجهه على الارض لهو منتهى العبودية لله وما احلاها من عبودية، فالعبودية للبشر ذل وصغار والعبودية لله رفعة وعزة فسبحان الله العلي العظيم. ولنتذكر كيف أن احدنا يضيق صدره وينزعج ان تحط ذبابة على وجهه او يغطي وجهه بعض الغبار او التراب خلال سفر او عمل فكم يضيق الصدر ان حاول احدهم ان يمس وجهنا وكم هي مهينة ان يضرب المرء على وجهه فيشعر بالعار والذل ومع هذا ترانا نضع جباهنا ووجوهنا على الارض ساجدين لله داعين له طالبين منه المغفرة والرحمة ونستشعر اننا من هذه الارض التي نسجد عايها وما نحن الا من تراب واليه سنعود ونعرف حقيقتنا بعد ان تكون الدنيا ومفاتنها قد اوهمتنا بعظم شأننا وأنستنا اننا ما خلقنا الا من مني يمنى، من ماء دافق، من سلالة من طين... في هذ اللحظة ونحن ساجدين تمر علينا كل هذه الخواطر فنشعر بعظمة الله وضعفنا وبعزة الله وذلنا وبقوة الله وقلة حيلتنا..
وندعو ما شاء الله لنا في هذا الموقف الجليل بين يدي رب العالمين الرحمن الرحيم العلي العظيم والدعاء هو العبادة والعبد مأمور به لقوله تعالى :"وادعوا ربكم تضرعا وخفية" ومما كان يدعو به الرسول الكريم صلى الله علية وسلم: "اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله،واوله وآخره، وعلانيته وسره" وكذلك:"اللهم اغفر لي ما اسررت وما اعلنت " اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك اسلمت، سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره تبارك الله احسن الخالقين، سبوح قدوس رب الملائكة والروح.
ولا ننسى في ركوعنا وسجودنا اذا كانت بخشوع قوله صلى الله علية وسلم:" إن العبد إذا قام يصلي أتي بذنوبه كلها فوضعت على رأسه وعاتقيه فكلما ركع أو سجد تساقطت عنه" فلنعمل جاهدين على أن تتساقط عنا كل الذنوب ان شاء الله باطالة وكثرة الركوع والسجود لله رب العالمين في الفرائض والنوافل. وما اجمل ان يتقرب العبد من ربه بالنوافل ويشعر بأنه يقف بين يدي ربه تحيطه رحمة الله تعالى وتحتضنه محبة الله لعباده المتقين.
ومن عجائب السجود ان الدراسات الحديثة اثبتت ان وضع الانسان جبهته على الارض تخفف من الضغط النفسي وفيما يلي آخر المعلومات حول هذا الامر: من عجائب وضع السجود على الجسدإذا كنت تعاني من الإرهاق أو التوتر أو الصداع الدائم أو العصبية، وإذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام فعليك بالسجود فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية هذا ما توصلت إليه أحدث دراسة علمية أجراها د. محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع .
معروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهرومغناطيسية الأمر الذي يؤثر على الخلايا ويزيد من طاقته ولذلك كما يقول د. ضياء فإن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراض التخاطب بين الخلايا :-
هو نوع من التفاعل بين الخلايا وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي والتفاعل معه وأي زيادة في
الشحنات الكهرومغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع والتقلصات العضلية والتهابات العنق والتعب والإرهاق إلى جانب النسيان والشرود الذهني ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها فتسبب أوراماً سرطانية ويمكنها تشويه الأجنة لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية الحل ..؟؟؟
لا بد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما امرنا حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض السالبة الشحنة وبالتالي تتم عملية التفريغ خاصة عند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة والأنف والكفان والركبتان والقدمان) وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا ( القبلة ) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة النفسية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الخشوع في الصلاة ص4
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الخشوع في الصلاة ص1
» الخشوع في الصلاة ص2
» الخشوع في الصلاة ص3
» الخشوع في الصلاة ص5
» الخشوع في الصلاة ص6

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
foughala :: في رحاب الاسلام :: فقه العبادات-
انتقل الى: